قدمت قوات القمع المغربية في ساعات الفجر الأولى من اليوم الاثنين 8 نوفمبر، على مهاجمة منزل اهل خيا المحرر بمدينة بوجدور المحتلة في عمل جبان رذيل استباحت فيه كل شي ، حسب ما أفاد به مصدر حقوقي صحراوي لوكالة الأنباء الصحراوية .
وأضاف المصدر ذاته ” أن ثلاثة نساء فقط، سلطانة واختها الواعرة وأمهما يتعرضن للضرب والسحل والتجريد من الملابس والرهيب في أقصى درجاته، وهذه المرة بدل تعريض سلطانة للإصابة بكورونا تم حقنها بمادة مجهولة لا أحد يعرف محتواها وتم العبث بكل محتويات المنزل وتلطيخ جدرانه وسكب سائل كريح الرائحة ليتحول المنزل إلى حاوية قمامة لا أحد يتحمل الاقتراب منها “